تواصل حركتا فتح وحماس سياسة اعتقال الأتباع وممارسة الكيدية والاستفزاز، وبدورها طالبت حركة الجهاد الإسلامي الحركتين بضرورة وقف الاعتقالات السياسية والإسراع بالإفراج عن المعتقلين الموجودين في سجون الطرفين وضرورة احترام الحريات العامة والحقوق والكرامات، مشيرة إلى أنه لا يعقل أن يبقى الإنسان الفلسطيني الضحية عند طرفي الانقسام.
وقال القيادي في الحركة الشيخ خضر حبيب «لابد أن ينتهي الانقسام / الكارثة الذي أضر بالشعب والقضية ضررا بالغا والذي جرى استغلاله من عدونا أبشع استغلال في فرض وقائع احتلالية على حساب شعبنا الفلسطيني»، مضيفا أننا لا زلنا في مرحلة تحرر وطني، والاحتلال لا زال جاثما على صدورنا يمارس أبشع أشكال العدوان بحقنا.
وأكد على ضرورة العمل وبجدية وبصدق من أجل إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة لشعبنا الفلسطيني في إطار الحوار الوطني الشامل الذي يضمن المشاركة الفاعلة للجميع من أجل ترتيب البيت الفلسطيني على أسس وطنية على قاعدة أن هذا الوطن وهذه القضية للجميع وعليه فمن حق الجميع أن يشارك ويساهم في رسم ملامح المستقبل الفلسطيني.
كما أكد على ضرورة أن تكون الانتخابات القادمة مسبوقة بتوافق وطني «حتى تكون عاملا يحقق الوحدة لشعبنا وليس أداة لتعميق الانقسام، وعلى قانون التمثيل النسبي الكامل كقانون يحكم كافة الانتخابات على ساحتنا الفلسطينية».
وقال القيادي في الحركة الشيخ خضر حبيب «لابد أن ينتهي الانقسام / الكارثة الذي أضر بالشعب والقضية ضررا بالغا والذي جرى استغلاله من عدونا أبشع استغلال في فرض وقائع احتلالية على حساب شعبنا الفلسطيني»، مضيفا أننا لا زلنا في مرحلة تحرر وطني، والاحتلال لا زال جاثما على صدورنا يمارس أبشع أشكال العدوان بحقنا.
وأكد على ضرورة العمل وبجدية وبصدق من أجل إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة لشعبنا الفلسطيني في إطار الحوار الوطني الشامل الذي يضمن المشاركة الفاعلة للجميع من أجل ترتيب البيت الفلسطيني على أسس وطنية على قاعدة أن هذا الوطن وهذه القضية للجميع وعليه فمن حق الجميع أن يشارك ويساهم في رسم ملامح المستقبل الفلسطيني.
كما أكد على ضرورة أن تكون الانتخابات القادمة مسبوقة بتوافق وطني «حتى تكون عاملا يحقق الوحدة لشعبنا وليس أداة لتعميق الانقسام، وعلى قانون التمثيل النسبي الكامل كقانون يحكم كافة الانتخابات على ساحتنا الفلسطينية».